بسم الله الرحمن الرحيم
بعض الصور للطائر
صور للفروخ
الاسم العربي
الدرة البلدية الخضراء ، الدرة الهندية ، الببغاء الأخضر المطوق .
الاسم الانجليزي
Ring -necked Parakeet
الحجم
هناك نوعان أساسيان : الصغير 35 سم والكبير حوالي 45سم
الغذاء
طعام الببغاء ذو الكفاءة الجيدة ، بذور دوار الشمس ، الفول السوداني الفواكه الطازجة ، حبوب الدخن ، القنب ، الحبوب المنبتة ، غموس الخبز بالماء
العش
نفس مواصفات عش ببغاء الكروان ، أما بالنسبة للحجم الكبير من هذا النوع فيتعين تكبير العش قليلا .
الخصائص الشكلية
الحجم العادي الصغير يتراوح طوله بين 25 - 35سم ، إذ أن طوله يزداد مع تقدمة في السن ويثبت بعد فترة معينة ، ويوصف جسمه بأنة طويل ونحيل في نفس الوقت وهذه هي مواصفات الببغاوات الآسيوية القادمة أساسا من شبة القارة الهندية ، العينان لونهما برتقالي وردي ، وتكون سوداء أو رمادية في الصغار ، من حسن الحظ فان هذه الببغاوات يمكن ان يعطي إشارة واضحة قبل القيام بعضة وشيكة ، عن طريق عصر بؤبؤ العين ، لون المنقار احمر بطرف رمادي مائل للسواد ، الفك السفلي مائل للسواد المدخن ، ولونه العام اخضر سادة ، فيما عدا الريشتان اللتان في منتصف الذيل ، اذا يتراوح لونهما بين الأخضر فيروزي و الأزرق تركوازي ، اما بالنسبة للحجم الفاخر من هذا النوع ، ويطلق علية الدرة الهندية أو الدرة النيبالية ، فلها نفس المواصفات تقريبا فيما يتراوح طولها بين 35 – 45 سم ، وهي اقل من الحجم الصغير في الحركة والنشاط والتكاثر ....... الخ ، وتتميز بوجود بقعة حمراء على كلا الجناحين ..
مواصفات الجنس
هذا النوع من السهل تحديد الجنس فيه ، ويأتي ذلك من أسمه المطوق ، اذ يمتاز الذكر فقط بوجود طوق اسود حول رقبته وتزداد كثافة تحت الحلق ، ويمتد كشريط بمحاذاة الذقن الى الرقبة من الخلف ، حيث تخف شدته ويتحول للون الوردي ، مع آثار سواد للريش ، لكنة لا يظهر كذلك على الذكر الصغير ، اذ لا يكتمل الا بعد بلوغ الشهر 18 من عمر الطائر اما بالنسبة للأنثى فيظهر عليها آثار للطوق ولكن بنفس لونها السائد أو أغمق قليلا
طرقة المعيشة
فردية أو جماعية حسب الغرض من اقتناءه
الموطن الأساسي
شبه القارة الهندية ، ومنها انتشر لمعظم دول العالم ، ذات الطقس المعتدل والمائل للحرارة ، ويرتبط تواجد هذه الطيور بالكثافات الزراعية ، وهي منتشرة بالمملكة العربية السعودية لتواجد النخيل – المشهورة به المملكة بكميات كثيفة في عدد من المناطق المختلفة كـ : المدينة المنورة والإحساء والقصيم وبشة ، وهو مستوطن جيد ومعروف منذ فترة طويلة ، وقد جاء ذكره في عدد من الكتب التاريخية القديمة .
التفريخ
ممكن تماما في موسمه – نهاية الشتاء وبداية الربيع وينتج بشكل جيد ..
ملاحظات على الدرة المطوقة
هذا الببغاء بالرغم من جسمه النحيل الا انه يتحمل بشدة – ربما أكثر من أي ببغاء آخر – فهو يمتاز بالصلابة والقوة ، ويقاوم الحرارة العالية وقلة الطعام ، وهو يتمتع بمقدرة فائقة على التكيف مع المتغيرات والظروف المختلفة ، ومعظم عاداته الغذائية جيدة ، وبذا فان صحته ممتازة بشكل عام دائما ..
هذه الدرة ليست موهوبة في الكلام ، ومع ذلك فان احتمالية النطق أو المحاكاة واردة جدا ، وخصوصا بعد فترة من التدريب ، وبالذات الصغار الذي تم قطفهم من العش للتو ، وبالإضافة للصفارات المتنوعة التي تطلقها فان النبرة الصوتية للكلام – اذا أطلقها طائر مدرب غير واضحة تماما ، وبعض الأصوات التي تصدرها لا معني لها ، وان كانت لها طبيعة مفرحة ومبهجة لمن حولها ، وفي مجال الكلام أو إصدار الأصوات ، تتراجع الدرة البلدي أمام الدرة الهندية ذات الحجم الكبير والتي تتفوق في هذا المجال ، ومثل كل الببغاوات فان نطقها للأصوات أو الكلام تعتبر حالة مزاجية بالنسبة لها ، ومع ذلك فبعضها يقوم بذلك بالفعل بمجرد الطلب ، اذا يكون مدربا على ذلك بشكل واف ، وطبعا هذا يجعل الهاوي المبتدأ في حيرة ، أيها بالفعل يمكنه الكلام – وهذا هو المرغوب – وأيها لا يمكنه ذلك ؟ وهذا سيؤثر لاحقا على الرغبة بالاقتناء ومن ثم ارتفاع السعر ، ومن حسن الحظ فأن هذه الببغاوات توجد بها أكثر من علامة تحدد هذا الأمر – إمكانية نطق كلمات من عدمها اذ بالتدقيق الجيد في وجه الطائر أثناء محاولة الهاوي حثه على الكلام يلاحظ على الطائر الجيد- القابل للتحدث - الإصغاء لما يقوله الهاوي والاستماع له باهتمام ، ويكون مطأطأ رأسه مبديا الجدية تجاهه ، ويبقي ثابتا مكانة دونما حركة تدل على الغباء واللامبالاة ، كما في حالة الطائر العادي – غير المتحدث – وتتأكد أكثر إمكانية الطائر للكلام اذا قام مباشرة بـ عصر بؤبؤ عينية بشدة للدلالة على العصبية أو الانفعال أو التوتر ، حيث يظهر لون عينية بيضاء تقريبا ، عدا نقطة سوداء صغيرة في المنتصف ، ويكرر ذلك عدة مرات وبشكل متلاحق ، مع محاولة الهاوي لحفزه على الكلام ، عن طريق الصفير أمامه أو الطقطقة المتكررة ، أو نطق كلمة من النوع البسيط مثل ( الو ، ياواد ، ميو ، صوت الهرة - ..... الخ )
هذا الطائر عضاض من طراز متقدم ، يتميز منقاره بالقوة الشديدة ، ويزيد من ذلك حدة حوافة وشكله المعقوف تماما ، مما يجعل عضة احدهم مؤلمة بشكل لا يحتمل ، وستكون بمثابة تجربة مريرة لا تنسي ، ولذا ينبغي الاهتمام بها بشكل ايجابي ، عن طريق توفير المواد القابلة للمضغ كأغصان الأشجار الغضة ،
هذه الدرة ليست موهوبة في الكلام ، ومع ذلك فان احتمالية النطق أو المحاكاة واردة جدا ، وخصوصا بعد فترة من التدريب ، وبالذات الصغار الذي تم قطفهم من العش للتو ، وبالإضافة للصفارات المتنوعة التي تطلقها فان النبرة الصوتية للكلام – اذا أطلقها طائر مدرب غير واضحة تماما ، وبعض الأصوات التي تصدرها لا معني لها ، وان كانت لها طبيعة مفرحة ومبهجة لمن حولها ، وفي مجال الكلام أو إصدار الأصوات ، تتراجع الدرة البلدي أمام الدرة الهندية ذات الحجم الكبير والتي تتفوق في هذا المجال ، ومثل كل الببغاوات فان نطقها للأصوات أو الكلام تعتبر حالة مزاجية بالنسبة لها ، ومع ذلك فبعضها يقوم بذلك بالفعل بمجرد الطلب ، اذا يكون مدربا على ذلك بشكل واف ، وطبعا هذا يجعل الهاوي المبتدأ في حيرة ، أيها بالفعل يمكنه الكلام – وهذا هو المرغوب – وأيها لا يمكنه ذلك ؟ وهذا سيؤثر لاحقا على الرغبة بالاقتناء ومن ثم ارتفاع السعر ، ومن حسن الحظ فأن هذه الببغاوات توجد بها أكثر من علامة تحدد هذا الأمر – إمكانية نطق كلمات من عدمها اذ بالتدقيق الجيد في وجه الطائر أثناء محاولة الهاوي حثه على الكلام يلاحظ على الطائر الجيد- القابل للتحدث - الإصغاء لما يقوله الهاوي والاستماع له باهتمام ، ويكون مطأطأ رأسه مبديا الجدية تجاهه ، ويبقي ثابتا مكانة دونما حركة تدل على الغباء واللامبالاة ، كما في حالة الطائر العادي – غير المتحدث – وتتأكد أكثر إمكانية الطائر للكلام اذا قام مباشرة بـ عصر بؤبؤ عينية بشدة للدلالة على العصبية أو الانفعال أو التوتر ، حيث يظهر لون عينية بيضاء تقريبا ، عدا نقطة سوداء صغيرة في المنتصف ، ويكرر ذلك عدة مرات وبشكل متلاحق ، مع محاولة الهاوي لحفزه على الكلام ، عن طريق الصفير أمامه أو الطقطقة المتكررة ، أو نطق كلمة من النوع البسيط مثل ( الو ، ياواد ، ميو ، صوت الهرة - ..... الخ )
هذا الطائر عضاض من طراز متقدم ، يتميز منقاره بالقوة الشديدة ، ويزيد من ذلك حدة حوافة وشكله المعقوف تماما ، مما يجعل عضة احدهم مؤلمة بشكل لا يحتمل ، وستكون بمثابة تجربة مريرة لا تنسي ، ولذا ينبغي الاهتمام بها بشكل ايجابي ، عن طريق توفير المواد القابلة للمضغ كأغصان الأشجار الغضة ،
اتمنى ان يكون الموضوع مفيد للجميع
للامانه منقووول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق